المجلة الدولية لنشر الدراسات العلمية

ISSN: 2707-5184


Impact Factor ISI (2019-2020)
0.723


Impact Factor SJIF (2022)
5.965

اوراق النشر

 

المؤلفون

 

أخبار المجلة

تم إصدار العدد الثاني من المجلد التاسع عشر لعام 2023 حيث تضمن
8 بحوث ضمن مجالات مختلفة، تجده عبر أعداد المجلة المجلد التاسع عشر - العدد الثاني.

آخر موعد لإستقبال الأبحاث:
10 /12/ 2023 م

موعد النشر للعدد القادم:
15 / 12 / 2023 م

اشترك معنا

النشر الالكتروني - الاصدار 19 - العدد 1 , 2023

لا يتم نشر الاوراق العلمية الا بعد موافقة المشاركين في تأليفها
لاي نقاش حول موضوع بحث يجب الاتصال مباشره بالمؤلفين الموقعين ادناه


التغرير في المعاملات من خلال السنة النبوية


إعداد الباحث:

[الدكتور محمد عبد الله الشواف - المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية ]            

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أفضل الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه، ومن اهتدى بهديه، واستن بسنته إلى يوم الدين،

وبعد،،،،،،،،

فإن الله سبحانه وتعالى قد بين للناس ما فيه صلاحهم ، وأمرهم به، وأوضح لهم كل ما يضرهم، ونهاهم عنه، ومما بينه لهم اتباع المنهج القويم الذي ارتضاه لهم وبينه النبي صلى الله عليه وسلم كما قال الله تعالى: ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)[1] ، من أجل ذلك قد أمر الله عباده بالأمانة، والصدق ونهاهم عن الكذب والخداع ؛ ليكون  بذلك مجتمعا إسلاميا ؛ تسود فيه المحبة، وتتجلى فيه قيم الإسلام، وينعم أفراده بالتوادد والتراحم والتعاطف كما مثلهم النبي صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وراحمهم وتعاطففهم ....) الحديث

وقد نهاهم عن الخيانة فقال (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّـهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ )[2].

كما بين النبي صلى الله عليه وسلم أن الغاش لهذه الأمة ليس على منهجه فقال

(من غش فليس مني... ) الحديث.

ولما كان التغرير نوعا من أنواع الغش المنهي عنه، وكان بيانه وتبيينه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر جاء هذا البحث المعنون بعنوان

"التغرير وما يترتب عليه من خلال السنة"

 


 

[تحميل الملف]



الفيسبوك في موريتانيا و تأثيره على الشأن السياسي


إعداد الباحث:

[محمدو ولد لفظل الفاللي]            

    ملخص الدراسة :

تسعى هذه الدراسة إلى التقصي عن مستوى التأثير الذي يحدثه الفيسبوك في الحياة السياسية الموريتانية وطبيعته متخذة من التعديلات الدستورية التي جرت عام 2017 أنموذجا ، و ركزت الدراسة على عينة مختارة دالة على الرأي العام الافتراضي ، و اعتمدت الدراسة على المنهج المسحي و ما يتيحه من إمكانيات و أساليب إحصائية ، ومن خلاله وزعت استمارة على عينة البحث مقسمة إلى قسمين ؛ قسم يحوي البيانات الشخصية و قسم آخر يحوي البيانات الأساسية للموضوع .

This study seeks to investigate the level of influence that Facebook has on Mauritanian political life and its nature, taking the constitutional amendments that took place in 2017 as a model, and the study focused on a selected sample indicative of virtual public opinion, and the study relied on the survey method and the possibilities and statistical methods it provides, and through it a form was distributed to the research sample divided into two parts; a section containing personal data and another section containing the basic data of the subject

[تحميل الملف]



حديث معاذ بن جبل في زكاة البقر ( دراسة حديثية وفقهية في المذهب الإباضي)


إعداد الباحثين:

الدكتور أحمد بن يحيى الكندي - استاذ مشارك - جامعة السلطان قابوس 

 

الأستاذ الدكتور زياد عواد ابوحماد - استاذ - جامعة السلطان قابوس

 

اختلف الفقهاء في نصاب زكاة البقر تبعا للروايات الواردة في ذلك، الى أقوال عدة، ومن الروايات التي هي مدار هذه الأقوال، حديث معاذ بن جبل، فمنهم من عمل به وهم جمهور الفقهاء، ومنهم من لم يعمل به ومنهم بعض الصحابة والتابعين والإباضية، واعتبروا نصاب البقر كنصاب الإبل، وقد توصلت الدراسة الى وجود اختلاف بين نقاد الحديث في تصحيح وتضعيف الحديث، فقد حسنه الترمذي إلا أنه رجح ارساله، وصححه الحاكم وابن عبد البر، إلا أن ابن حزم وعبد الحق الاشبيلي، وابن حجر رجحوا تضعيفه، وبالغ بعض المعاصرين فصححوا الحديث أمثال الألباني وشعيب الأرناؤوط، أما الشيخ سعيد القنوبي فرجح تضعيفه، والإباضية رجحوا تضعيف الحديث أخذا بأقوال علماء المذهب وغيرهم من العلماء، ويرون أن السنة في زكاة البقر كالسنة في زكاة الإبل، فيؤخذ منها ما يؤخذ من الإبل، ولهم دليل من الأثر فيما ورد عن جابر بن عبدالله، وسماك بن الفضل، والزهري، وعكرمة بن خالد، وغيرهم، ودليل من النظر، بقياس البقر على الإبل إذ أن الإبل والبقر لا يختلفان حكما في الهدي والأضحية  فالبقرة تجزي عن سبعة كالبعير، واقترانهما في الكتاب والحديث، فإنه تعالى ذكر الثمانية الأزواج من الأنعام، فقال: {من الضأن اثنين ومن المعز اثنين} ثم قال: {ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين}.

[تحميل الملف]